الأحد، 19 يوليو 2015

دورة تدريبية مجانية على الانترنت للصحفيين الرقميين العرب

بادرت منظمة اليونسكو ومنظمة تبادل الإعلام الاجتماعي إلى تطوير برنامج تعليمي ومنهاج مفتوح في اللغة العربية على الإنترنت لوسائل الإعلام المستقلّة. ويدوم البرنامج ثمانية أسابيع ويغطّي مجموعة من المواضيع، بما في ذلك مراجعة لبعض الأساسيات ضمن إطارٍ رقمي، ومسارات جديدة في مجال الصحافة، مثل التبيان التصويري للبيانات وتنظيم التقارير عبر الهواتف المحمولة.

وسيُستخرج مضمون البرنامج التعليمي من الموارد والتقارير والأدلّة المتوفرة؛ كما وأنّه سيشجّع المتعلّمين على تجربة طرق جديدة للصحافة وتطوير حافظة جديدة في الوقت عينه. وبالإضافة إلى ذلك، سيتمكّن المشاركون من الانخراط مع بعضهم البعض من خلال منتديات النقاش و”اجتماعات التحرير” حيث يمكنهم تبادل معلومات حول قضايا متعلقة بالسلوكيات وبقانون الإعلام مثلاً. ويمكنهم أيضاً طلب التوجيه خلال البرنامج. وسيتمكّن المتعلّمون من التواصل مع محاضرين زوّار متمرّسين حول الفرص والتحدّيات التي يواجهونها في هذا المجال، وذلك عبر دردشة الفيديو الجماعية. علاوةً على ذلك، سيتمكن المشاركون من إكمال برنامج إضافي عن الأمن الرقمي للصحفيين الرقميين. وسيركز هذه البرنامج على سلامتهم وسلامة مصادرهم كما وسيتمّ تنظيمه بشكلٍ موازٍ للوحدة الموضوعاتية الذي يتمّ تقديمها كلّ أسبوع.

وسيُعتبر كلّ مشارك يكمل البرنامج بنجاح مؤهّلاً للتدريب فيما يتابع مشروع تتويجي. وسيتمّ مكافأة كلّ من المشاركة والإنتاج الإستثنائيين خلال هذه الدورة بدعوة إلى ورشة عمل مع أبرز الصحفيين الرقميين في بيروت.

لمزيد من التفاصيل: بالعربية، الانجليزية

مصدر الصورة

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014

تدوينات ضائعة

منذ عام 2007، واقوم بالتدوين في موقع TakingITGlobal وكان لدي الكثير من التدوينات. في الاسبوع الماضي، واثناء محاولتي الدخول على مدونتي القديمة كانت الصدمة عند اكتشافي عن قيام الموقع بتغيير تصميمة ولم تعد اي تدوينات قديمة متوفرة ولم يعد بامكاني الاطلاع على كتاباتي.

حاجة تقهر :( المهم بعد بحث طويل تمكنت من العثور على تدوينة وحيدة سبق ان قام احد القراء مشكورا باعادة نشرها في منتدى عالم التطوع العربي واحببت ان استغل هذه الفرصة لانقاذ ما يمكن انقاذة.

خلاص الان اترككم مع تلك التدوينة

منذ متى كان التعبير عن مشاعرنا يعتبر أهانه ..؟ لماذا يحس البعض ذلك الإحساس ..؟ لماذا اعتبرنا أن تعبيرنا عن مشاعرنا وكأنه تقديم تنازلات ... إعلان للخضوع ... وكأنه الخسارة النهائية لمعركتنا ... هناك البعض يعتقد انك إن أفضيت بمشاعرك لمن تحب انك تعلن الاستسلام في حربك المصيرية ...

لماذا أصبح تبادل المشاعر الجميلة وكأنه معركة لا بد فيها من فائز ومهزوم ... لماذا كل ذلك الصراع ... هل السبب هو نظرة المجتمع ... أم انه الكبت الذي تربينا عليه في أسرنا ... أم انه الخوف من ........

أعتقد أن السبب هو تعودنا على البقاء في مواقعنا ... موقع المدافع المختبئ خلف المتاريس والتحصينات ... كالخائفين أن نخسر أو نفقد ممالكنا ... شاكين في كل حركة وإن كانت بسيطة ... قد لا نكتفي بالشك , وإنما نبادر بإطلاق وابل من القذائف ... كل هذا بسبب الشك ... والشك فقط...

لم نعتد أن نبادر بالحب للجميع ... اعتدنا إخفاء تلك المشاعر بحجة العيب والخوف من الخسارة ... أن نفقد زمام القيادة لحياتنا ... ولكن كل ذلك ليس صحيح ...

إني أومن أن المبادر له قوة عجيبة ... وكأنه محاط بهالة كبيرة ذات ألوان وردية ... لو حاولنا إيذائه ارتدت كل المحاولات ... بمجرد اقترابه منا ترانا سحرنا معه ... لا نستطيع المقاومة , وتجدنا مقتادين معه حيث يشاء ... لأن القائد هو دائما المبادر...

لماذا كل تلك المعتقدات المغلوطة ... دعونا نبادر ... لا نخشى الخسارة ... دعونا ننشر قيم الحب والتسامح ... أن نهب الحياة للجميع ... أن نحب دونما ابتذال ... لا نبغي فائدة سوى إسعاد الأخريين ... وتأكد انك لن تفقد شي بل على العكس ستكون المبادر , وستكون القائد , والمؤثر في الأخريين ... واعلم أن السعادة التي تمنحها للأخريين ... ستعود لك أضعاف ومن عدة جهات ...

صدقوني ... إن ما نحتاجه للتغيير هو أن نبادر ... لان الذي سيبادر بالحركة سيحرك الجميع وليس الشريك فقط ... بعبارة أخرى كترس وسط مجموعة كبيرة من التروس ... بمجرد تحركه ترى تلك المنظومة الكبيرة تتحرك بتناغم رهيب ... كل ذلك منك أنت... كمبادر...

وتأكد انك أن أردت أن تبادر فكن واضح ومحدد في أهداف مبادرتك ... تعامل بشفافية ... لأنك بدونها ستكون كالترس المكسور ... لا يقوى على تحريك نفسه فما بالك بالأخريين ... هذا أن لم تكن أنت العائق لمبادرات البقية ... عندها سيضطر الصانع أن يستبدلك بأخر جديد ...

ونصيحتي ... لك ... إن لم تبادر ... سيبقى الحال على ما هو علية ... وعلى المتضرر اللجوء إلي الـ ........

بقلم : فتحي الظافري
 

الجمعة، 24 يناير 2014

بيت التنمية يدشن دليل عملي للنشاط المعلوماتي

صنعاء – الاحد 15 ديسمبر 2013، دشن اليوم بيت التنمية اصدارها الجديد "الدليل العملي للنشاط المعلوماتي" بالشراكة مع منظمة تكتل تك. ويأتي الدليل كترجمة للنسخة الانجليزية التي سبق انتاجها عبر منظمة تكتكل تك كإضافة قيمة للمكتبة العربية كدليل عملي للنشاط المعلوماتي يقدم استراتيجيات وأدوات لتنظيم الحملات.

ويشكل الدليل خطة عمل لأي فرد أو مؤسسة أو جماعه تفكر في أطلاق حملات لقضاياها المختلفة باستخدام الادوات الرقمية وترغب في التعلم من هذه الادوات او الاستلهام من التجارب العربية والدولية وتطبيقها في مجتمعاتها المحلية. وقد تم وضع الدليل على ثلاث مستويات من النتائج التي يخطط لها منظمو الحملات: لرفع الوعى حول قضية مع الجمهور، أو للحصول على مشاركة عميقة في قضية ما، او لدفع الجمهور باتجاه تنفيذ عمل ما.

وقد صرح الاستاذ نبيل أحمد الخضر الدير التنفيذي للمؤسسة "أن هذا الدليل يعد امتدادا لعمل بيت التنمية المتخصص وذو التركيز على الجوانب التقنية ودرجه تداخلها وتأثيرها على النشاط في مجال الحقوق والحريات والتنمية في اليمن بالإضافة الى دورها المهم في سد الفجوة المعرفية في مجال النشاط المعلوماتي من خلال ترجمه أهم الأدلة والكتب وجعلها متاحة للناشط العربي مع وعد أكيد باستمرارنا في هذا المجال وضمن هذه الرؤية المختلفة عن السائد في اليمن ".

وبإمكان المهتمين من المنظمات والافراد الحصول على نسخة مطبوعة عبر ارسال بريد الالكتروني الى na@thedh.org وسيكون هذا الدليل متوفرا بنسخة الكترونية على موقع المؤسسة.

الاثنين، 3 يونيو 2013

The Startup Kids


فيلم وثائقي مميــز جداً ، تم إنتاجه فى العام 2012 ، ويضم قصص نجاح على ألسنة أشهـــر رواد الأعمال فى العالم على الإطلاق ، ومؤسسي مشاريع تقنية وصناعية ضخمة لا يوجــد من لايعرفها الآن..

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...